
مجتمعنا السودانى مجتمع تكافل ورحمة ونفير ودعم ديل ياهم السودانين شير فى الخير كان دايرين نشترى ملايات ممكن نعمل شيرنق ولا صندوق ولا ختة..
الزميلة الاعلامية سهير عبد الرحيم ليها سنوات بتعمل فى مبادارات عبر منظمة خطوة عشم بتشبه قيمنا وعاداتنا ومجتمعنا ايام الكرونا عملت مبادرة وصلنى للطلبة الممتحنين بشراكات ذكية مع عدد من الجهات الحكومية والنظامية وكانت مبادرة مدهشة ونحن عارفين ازمة المواصلات والبنزين فى الزمن داك..
المهم هسة ليها سبعة سنين مستمرة فى التوصيل داخل السودان وخارج السودان ..الجميل السنة دى المبادرة وصلت مصر واعضاء المنظمة بجهود ذاتية بوصلو الطلبة والطالبات فى جمهورية مصر العربية لمراكز الامتحانات المختلفة وطبعا ماشاء الله الاعداد كبيرة فى مصر لكن المبادرة تمضى من نجاح لى نجاح وبأهتمام كبير ومتعاظم من اعضاء المبادرة
من فكرة وصلنى نشأت كتير من المبادرات فى الشتاء دفينى وقامت بجمع بطاطين وملابس شتاء وتوزيعا للمحتاجين وفى رمضان واصلت فى فطرنى وكانت برضو مبادرة قمة الروعة والإنسانية
اهاا دحين يا سهير يا اختى شعار وصلنى كان لا تدفع لنا مالا وصل طالبا وده شعار جميل جدا جدا عايزاك تستمرى فى مثل هذه المبادرات الجميلة يعنى مثلا بعد تخلص المبادرة دى فكرى لينا فى حل مشكلة العنووسة واعملى لينا مبادرة زوجنى
وممكن بعدها اكلنى لغير القادرين على الاكل والشراب فى ظل هذه الظروف الصعبة وممكن برضو اذا تفاقمت المشاكل بين الشركاء نعمل طلقنى …
اهاااااااااا بس الخوف بعداك تفكرى لينا فى كفنى تجهزى لينا الاكفان بعد عمر طويل .. طبعا الفقرات الاخيرة دى للمزاح فقط
بالتوفيق الاعلامية الجميلة سهير عبد الرحيم ومزيد من الافكار خارج الصندوق وكلنا معاك فى خطوة عشم عشان بلدنا وعشان انسانا.