
“ماتيلدا” طبيبة تخدير عام 1894:
في ذلك الزمن، لم يكن التخدير كما نعرفه اليوم، بل كان الطبيب يختبئ خلف باب غرفة العمليات، وبمجرد دخول المريض يُفاجئه بضربة دقيقة بمطرقة على مؤخرة رأسه، ليفقد وعيه مؤقتًا! 😄
بهذه الطريقة البدائية، كانوا يجرون العمليات قبل أن يستفيق المريض من “التخدير”!