بالنظر لقانون الحياة.. فإن من الطبيعه كل فرد يتذوق خبراته فيها….
هنالك من هم خرجو من أجل تقديم المساعده وبذل الجهد والعمل علي تحقيق الخير في المجتمع عموما….
هم المتطوعين. الذين يعملون طوعا.. وليس اجبارا من الاخرين..
التطوع أراده داخليه.. وغلبه لسلطه الخير علي جانب الشر… ودليل علي إذهار المجتمع!!!
المتطوع شخص محب للخير.. ولديه الرغبه الكبيره في المساعده…. ويتمتع بحس المسؤليه… دون عائد مادي… أو ينتظر مديحا.. أو منصبا… أومنصا… يدل هذا علي تعمق معاني الأنسانيه الساميه الصافيه في أعماقة……
التطوع من الاشياء التي قد تكون فطريه ومكتسبه في الوقت نفسه…
(الشخص يولد لديه الرغبه الكامله في مساعده الاخرين ومساندتهم في الحياه.. بكل ماتحمل من صعوبات.. وضغوطات قاسيه… ثم يكتسب المذيد من الاسباب التي تجعله يسعي لاخذ حقوقه…)
هنالك إخفاقات وأخطاء وأحباطات.. يمر بها في مجاله الطوعي.. ولكنها كانت متبوعه پأعظم الانجازات. العظيمه التي سوف تكون بصمه حقيقه واثر باقي في سيرته الطوعيه..
وقفه:::
بعض المنعطفات قاسيه!! لكنها إجباريه لمواصله الطريق….
مهما وجدت من منعطفات.. يظل المتطوع يبذل كل مالديه لتحقيق ما خرج إليه… فكلما ذاد عدد الاعمال الإيجابيه والبناء المثمر في المجتمع.. أدي ذلك لتطوره.. وإحارزه وسام الخير….
انتم من تصنعون هذا… ستظلون سفر الانسانيه مدي الحياة… لذلك لابد من مواصله الطريق إجباريا.. لتحقيق الافضل والاحسن….
هذا قليل من كثير في حقكم💖
دمتم بخير يامن تصنعون الخير…
كل تقدير للجميع…